التغيير اللغوي بين اللهجات السورانية والكرميانية حسب نظرية الموجات، المستوى الصوتي على سبيل المثال
DOI:
https://doi.org/10.56422/ka.2.60.262الملخص
الملخص
التغيير اللغوي بين اللهجات السورانية والكرميانية حسب نظرية الموجات، المستوى الصوتي على سبيل المثال
مصادر التغيير والاختلافات اللغوية تنحصر في شقين: أولاً؛ لطالما ابتكر الإنسان أدوات جديدة لتلبية احتياجاته، ثانياً؛ ابتعاد المسافة بين المتحدثين، بسبب ضعف التواصل في الماضي، ومع تغيير اللغة ظهر العديد من الاختلافات بين المتحدثين في المناطق المختلفة.
عنوان هذا البحث: (التغيير اللغوي بين اللهجات السورانية والكرميانية حسب نظرية الموجات، المستوى الصوتي على سبيل المثال)، إذ هي محاولة للتعرف على بعض جوانب التطور والتغيرات اللغوية في اللهجة السورانية والكرميانية وفق نظرية الموجات، حيث تم العمل على انتشار اللهجة السورانية والكرمانية داخل حدود بعضهما البعض. باستثاء المقدمة و النتائج يتكون البحث من محورين:
المحور الأول: يناقش التغييرات اللغوية، وظهور اللهجات وانتشارها، ورسم حدود اللهجات السورانية والكرميانية وعلاقة بعضهما ببعض، ومن ثم تم التعريف بنظرية الموجات.
المحور الثاني: أخذ مستوى الصوتيات كمثال، حيث تم مناقشة التغيرات الصوتية بين اللهجات السورانية والكرميانية وفق نظرية الموجات، وفي الأخير تم عرض النتائج.
الكلمات الدالة: اللغة، اللهجة، اللکنة، التغيرات اللغوية، نظرية الموجات.