بۆشایی گوتاری شیعر لە دەقی)ئۆدیسیۆس نێرە یان مێیە؟(ی )ع. ع. یوسف( دا
DOI:
https://doi.org/10.56422/ka..47.74الملخص
يحلل هذا البحث ويوضح الفراغ بين خطاب النص الشعري ( عباس عبدالله يوسف) وهو طريق أو اتجاه يستند على الخطوط البراكماتيكية وخاصة افعال الکلام، وتحليل كيفية ظهور أو خلق الفراغ (البياض) بين نص الخطاب على صورة النوع أو الشكل، أو الخيال والصورة والفكر والتصوير الذي يبين المعنى الظاهر والمخفي. وفي تحليلنا هذا إستندنا الى مجموعة من الرموز اللغوية التي لها العلاقة في خلق (البیاض) المقصود و(البیاض) الغير مقصود. وكل نص خطابي يتضمن تسيير فعل ما أو أكثر من الفعل ما للحصول على المقصود. الفراغ (البياض) في النص هو أحد عملیة الإتصال، ويأتي هذا الفعل نتيجة لترك الفراغ.... وان الفكرة والصورة أو التصوير الخيالي من قبل كاتب النص بصورة مقصودة لتشجيع وتحريك القاريء نحو ذلك العمل وجعله يشارك في اعادة إنتاج النص ذاته، أو تكملة النص المكتوب . والفراغ من الممكن أن يكون ذات معنى فكري أو فلسفي أو إجتماعي في محيط معلوم او من خلال عمل لخلق ذاك المحيط.