مصادر المعرفة اليقينية عند ابو حامد الغزالى

المؤلفون

  • هاوكار حەمەد خدر بەشی فەلسەفە / كۆلیژی زانستە مرۆڤایەتییەكان/ زانكۆی ڕاپەڕین

DOI:

https://doi.org/10.56422/ka..55.197

الكلمات المفتاحية:

غەزالى، زانین، سۆفیزم، گومان، ئەقڵ، دڵنیایى

الملخص

 

الانسان فى كل مرحلة من مراحل حياته و حالاته دوما في محاولات دؤوبة طمعا في الحصول على العلم الحقيقي واليقيني ومن اجل ذلك سلك الانسان شتى الطرق والمناهج و كما يشير فيلسوفنا ابو حامد الغزالي انه لم يترك اي مذهب فلسفي او كلامي الا ولجأ اليه للحصول على العلم اليقيني الذي لايحتمل الشك.

هنا نود الاشارة الى ان الانسان قد يتمكن وعن طريق الحواس والعقل من الوصول الى معارف وعلوم شتى ولكن الغزالي رفض كل هذا وشك فى قدرة العقل والاحساس في الوصول الى العلم اليقيني، وبعد جهد جهيد وفحص وتمحيص في علوم الاولين والاخرين وفي نهاية المسار توصل الى انه سيتمكن من ايجاد اليقين التام الكامل عن طريق المعرفة القلبية لأنها مستمدة من مشكاة القرأن والنبوة، ويكون ذلك عن طريق نور يقذفه الله تعالى في قلوب من يختاره من عباده الصالحين وينور قلبه و يطهر قوله وافعاله وعمله من الدنس والخطأ وفي دراستنا هذه وتحت عنوان "مصادر المعرفة اليقينية عند ابو حامد الغزالى" دراسة تحليلية مقارنة تطرقنا الى فلسفة الغزالي بدقة وتعمق وتوصلنا الى عدة نتائج عرضناها في لائحة النتائج .

الكلمات الدالة: الغزالي ، العلم، التصوف، الشك، العقل، اليقين.

التنزيلات

منشور

2023-06-26