کۆتبەندکردنی بەرهەمهێنان
DOI:
https://doi.org/10.56422/ka.2.60.310الملخص
المستخلص
هذا البحث يحمل (عنوان تقييد التوليد اللغوي) وفي كثير من الاحايين تستعمل اكثر من مصطلح لدي اللغويين 1ـالتقلييد وكذا الحال في اللغة الكورديية تستعمل وضع القيود ,2ـوقد تستعمل مصطلح المنافسة ومن الجدير بالقول بأن كلا المصطلحين يتقاربان من حيث المفهوم وآلية عملهما في اللغة,بحجج ان إن لم يكن هناك تنافس بين ما لفظت سابقاً وما يستحدث آنيا من الكلمات فلا حاجة بنا لتقلييد بعضهن .حاولنا جهد إمكاننا الولوج و بأمعان الي مضامين هذه الظاهرة والخوض في معطياتها و علنا نعطي ملامح واضحة الباحث الكوردي للوقوف علي اصل الضاهرة في اللغة الكوردية.بعد مقدمة وجيزة يتوزع البحث على اربعة فصول وكالآتى: الفصل الاول عبارة عن تمهيد بعض تفاصيل الظاهرة مقترناً بنماذج من اللغة الانكليزية, الفصل الثاني تستعرض الباحثة مدى تأْثير هذه الظاهرة على الظواهر اللغوية الاخريات, كظاهرة الجدولة في اللغة , الفصل الثالث عبارة عن عرض مفاهيم حول الصرف التوزيعي,عبارة على تسليط الضؤ على المستويات اللغوية اذي له دور في خلق هذه الظاهرة,كالمستوى الصوتي و الصرفي و النحوي و الدلالي عرض النتائج المنتقات من البحث,درج المستخلصات باللغتين العربية و الانكليزية وتصفيف المراجع تكون خاتمة البحث.
